اوراق السياسات

تاريخ اللجوء والنزوح في المملكة الأردنية الهاشمية

 

 

إعداد الباحثة

منال أبو الهنا

 

التدبق اللغوي

عريب أبو الهيفاء

 

مركز دراسات اللاجئين والنازحين والهجرة الفسرية

2024-2025  

 

 

 

مقدمة

للأردن موعد حافل باستقبال اللاجئين على مر الأزمان، حيث كانت الوجهة الأولى لكثير من المستضعفين والمهجّرين الذين وجدوا فيه ملاذ امن لهم  . وقد كان ذلك لعوامل عديدة، أولها، موقعه الجغرافيا، لكن موقعه البولندي لم يكن العامل الوحيد الذي قدمه الوجهة الأكثر تصميما، وهذا العامل تميزها كثيرًا تميزه بسمعة استقبال طيبة، وبيئة ثقافية متنوعة، وحكومة دعم وعطاء، كما أن الأردن عرف ببذله جهوده لدعم الجميل لاجئون .

بدأ تاريخها إلى الأردن في بداية القرن العشرين، في العهد القديم، في حين كانت منطقة جزء من الإمبراطورية العثمانية التي كانت بين الشعوب والقبائل التي جاؤوها بحثت عن الأمان والحماية. منذ تلك الأيام، وعلى مر السنين، تطالب الكنيسة بتعهدها بتقديم الدعم للمهاجرين واللاجئين، مما وفرت الأردن وجهة مهمة للمنظمات الدولية وهيئات إنسانية، في توفير الدعم لهؤلاء الأشخاص في الوقت الذي يناسبهم.

في بداية القرن العشرين، في ظل الحروب العالمية وانهيار الدول الإسلامية القديمة، شهد الأردن تزايدًا في عدد اللاجئين والمهاجرين الذين ألياف الإنترنت عن مكان يحتمون به من ويلات بلادهم، فاستقبلوا الأردن من لاجئي الشركس والشيشان الذين فروا من الاضطهاد الذي تعرضوا له في تكملة لهم. وهذه البث هي جزء من تدفقات الهجرة التي تشهدها منطقة الإمبراطورية العثمانية وتغيرات الحدود والنظم السياسية. وقد وجد الشركس والشيشان ملجأهم في الأردن، حيث توفر ضمانات وتأمين حياتهم وأسيس مجتمعاتهم في هذا البلد.

ومع ذلك، اندلعت نكبة عام 1948 وحرب عام 1967، ونتيجة لذلك، استشهد الأردن العديد من المجهولين منهم، هربًا من الموت والاضطهاد. وكان هذا التوجه يؤثر بشكل كبير على تاريخ الأردن، إذ حضر وصول هذه المجموعة الشاملة من اللاجئين إلى تشكيل مجتمع فلسطيني واسع في الأردن، بما لها من تأثيرات اجتماعية واقتصادية وسياسية طويلة الأمد على المجتمع الأردني.

متكاملة في فترة الربيع العربي التي بدأت في عام 2010، وشهدت الأردن مكوناتها بما يكفي لما يكفي فقط فروا من الصراع المدمر في بلادهم. بالإضافة إلى سورين، وصلوا إلى الأردن، بعض اللاجئين من ليبيا واليمن والعراق وغيرها من المطبوعات العربية التي سجلت بشكل عسكري وغني.

المجموعات جونز الدنيوية في الأردن

تمثل سكان الأردن من المجموعات العرقية العربية معظمها من المسلمين السنّة، أشهرها هم الشركس، والأكراد، والتركمان، والشيشان، والارمن. لكن الأردن معروف أيضًا بتنوعه للدين كما أن هناك فنجد قليل نسبيًا من الدين الأردني بالديانة المسيحية، وهم مجموعة دينية ثانية نسبةً لعدد السكان. بالإضافة إلى وجود طوائف دينية أخرى كالدرزية مثلا. وتتحمل المسؤولية أن الدولة الأردنية، تدعم جميع العاملين الثقافية والعرقية، وتقدر للمجتمع النسيجي الأردني.

شركس

جميع سكان شيكاغو التي تقع بين البحر وبحر قزوين، كانوا يسمون بشركة الأديغا"، حتى أطلقوا عليهم لفظ "الشركس" فبما في ذلك العالم هذه التسمية. دينون الإسلام، ويختلفون عن العرب من الناحية الإثنية. يتواجدون اليوم في عدد من الدول العربية مثل: سوريا، والأردن، ولبنان، ومصر، ليبيا، وفلسطين وعودت تواجدهم في المنطقة العربية إلى نسبها التي شهدتها في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، إذ استعانت في وقتها في ذلك الوقت. ببراهينات الشركس الحربية في ما بعد والتي بدأت في الإمبراطورية بنتاجها، وكذلك استعانوا بهم في قمع الحضارات الثائرة في بعض المناطق الخاضعة للتغذية لنفوذ الإمبراطورية.

 لكن تواجد اللافت للشركات في المنطقة العربية حدث نتيجة لموجات الهجرة الشرقية في بدايات القرن العشرين، والتي كان سببها الاضطهاد الذي تعرضوا له خلال حرب 1877، ورفضهم نمط الحياة الاشتراكية الذي ساهم في ثورة أكتوبر، بالإضافة إلى مساهمتهم بدينهم ووطقوس عبادتهم. وأجبروا على الرحيل إلى سوريا وشرق الأردن، وبدأت غزوة تركيا لتركيا. تشمل أول ثقافية منهم، حيث ساهمت بالأردن اليوم، أعضاء من قبيلة شابسوغ في عام 1878. [1] تواصل الشركس، في الأردن، كاملتهم الأم، وكذلك تقاليدهم الخاصة والمميزة، أما موسيقاهم ورقصتهم فهي من الملامح معروفة بين باقي الأردنيين، بالكاملون من مسلمين سنة . وقد تم دمجها بالكامل في الأردن، من خلال الزيجات الكثيرة والمتعددة. ومثل غيرهم من الأقليات، تبرزون بالمواطنة الكاملة والاشتراكية الكبيرة.

الأكراد

وتشير التقديرات إلى وجود 30,000 كردي في الأردن، بما في ذلك الذين ساهموا في الأردن من خلال الأجهزة الحكومية خلال القرن التاسع عشر، والربع الأول من القرن العشرين، بالإضافة إلى الذين جاؤوا من فلسطين كلاجئين في حرب عام  1948  وعام 1967. ويشكل الأكراد الذين يعيشون في مدن مختلفة ومختلفة، في جميع أنحاء العالم، وجزء من النسيج الاجتماعي والسياسي الاقتصادي للأردن، ويدين معظمهم بالإسلام وينتمون للسنة على وجه التحديد.

التركمان

ينتمون إلى قبيلة قره تكالي، فقط جزء من سكان هذه القبيلة إلى أضنة عام 1870 في حكمات دامية بين القبائل هناك. ثم انتقلوا بعد ذلك، إلى دمشق ثم إلى حيفا، راقبوا إلى البلقاء عام 1874. اختاروا معظمهم العودة إلى تركيا عام 1935، لكن بعض المشاركين في الأردن، ولم يتخلف عددهم 25000 نسمة. ويمكنوا أن ينسجوا مع الأقمشة الأردنية للتقارب الدين في فهم من السنّة، ولكن يمكن للبعض أن يتعلموا ويتقاليد.

شيشان 

جاء الشيشان إلى الأردن، من القوقاز أيضا، تحديدا من جبالها المليئة بالغابات، إذ كانت الظروف المعيشية في هذه الظروف صعبة للغاية، آمن هاجروا من وطنهم بعد جبالات مع تحرير عام 1905، وأمضوا سنة في الأناضول، قبل أن ينتقلوا إلى الأردن في عام 1907. وهم من المسلمات السنة، ولكن جاءهم من طرق النقشبندية، واحدة من الاتجاهات الصوفية المعروفة. يقدر عددهم في الأردن بـ 15,000 نسمة.

 الأرمن

هاجر الأرمن إلى ما يعرف اليوم بالأردن، وهو نتيجة للاضطهاد اليهودي الذي نشر الإمبراطورية الرومانية في السنوات الأخيرة، وتحديدًا خلال الحرب العالمية الأولى. في الولايات المتحدة عام 1948، كان عددهم معروفًا بـ 16000 نسمة، لكن غادر العديد منهم من الأردن إلى الولايات المتحدة وأستراليا، بسبب ارتفاع معدل البطالة في أوائل سبعينات القرن العشرين، مما أدى إلى انخفاض عددهم إلى 4000 نسمة. رغم اندماج أرمن الأردن في مسابقة الثقافة الوطنية، إلا باسم كغيرهم من الأقليات، احتفظوا بشعور قوي بهويتهم وحافظوا على لغوتهم وثقافتهم الأصلية، ويضحون بهذا في مستويات عدة، بما فيها قبول المجموعة المختلط، والانتماء الاجتماعي العربية، وغيرها من جميع المستويات. وغالبية الأرمن في الأردن من المسيحيين الأرثوذكس.

المسيحيون

للمسيحيين جذور عميقة في الأردن، إذ يُعتقَد بالمسيح يسوع قد عُمِدَ فيه. وتواجدهم في الأردن يعود إلى العصور الماضية. وامتزجوا بشكل جيد مع أصحاب المعتقدات الدينية الأخرى. وأصعب التمييز بين المسيحيين والمسلمين في الأردن، لاشتراكهم في الكثير من المؤلفين الحياتية والسمات الثقافية.

 ونجحت تصنيفات الكنيسة لذلك، والتي تمثل نسبة واحدة إلى الأردن والأراضي المقدسة عام 2009، نسبة المسيحيين في الأردن إلى 3-4%. وتقلص عددهم في الأردن في الآونة الأخيرة من 250.000 نسمة إلى حوالي 170.000-190.000 نسمة، نتيجة للسياسات الاجتماعية والسياسية الأخرى منذ بداية العام، إضافة إلى الهجرة إلى الجراثيم الطبيعية الجديدة. [2] 

الدروز

 يقدر عددهم 15,000 نسمة في الأردن. يعيش معظمهم في منطقة الزرقاء، وهي واحة في  الصحراء الغربية  في الأردن. عملهم في العيش في عمان وغيرها من المدن الكبرى. بدأ الدروز بالانتقال إلى الأردن من جبل الدروز (الذي يقع تحت منطقة زرقاء في جنوب سوريا) بسبب الاحتلال الفرنسي العالمي لسوريا بين الحربينتين. رغم اندماج الدروز في الثقافة الأردنية، إلا أنها سميت باسموا ملامح خاصة من ثقافتهم ومعتقداتهم المختلفة.

الجهات المعنية بالمهاجرين واللاجئين

اعتنقوا القانون الدولي، بغض النظر عن طريقة وصولهم لأول مرة إلى بلد ما، أو سبب هجرتهم أو لجوئهم. ولكن هذه الحقوق الخاصة بهم، والألوان الخاصة بهم إلى نسخة خاصة ومحددة من الحماية الخاصة بهم، ومن هذه القوانين:

حركات مختلفة إلى الأردن

للفلسطينيين

تُعرِّف الأونروا اللاجئين بأعداد كبيرة "أولئك الأشخاص الذين يقيمون في فلسطين خلال الفترة ما بين يونيو 1946 وحتى مايو 1948، وهم الذين فقدوا بيوتهم ورزقهم نتيجة حرب 1948". أما في تعريفها لللاجئ تقول: هو " الشخص الذي يتواجد خارج البلد الذي يتعامل معه أو بلد غير منتظم، بسبب الأطفال، له ما يبرره، من التعرض للاضطهاد بسبب الجبرية، أو الدين، أو القومية، أو الانتماء إلى طائفة اجتماعية معينة، أو إلى رأي عسكري، ولا يستطيع بسبب ذلك الخوف أو لا يريد أن يستظل/ تستظل بحماية ذلك البلد أو العودة إليه خشية الاضطهاد [4] ".

 أما النازح، فهو مفهوم استراتيجي بعد حرب حزيران ١٩٦٧ من أجل تجزئة حق العودة للفلسطينيين المهجرين عن وطنهم. وبصورة عامة فان تعبير النازحين يطلق على المهجرين عام ١٩٦٧ وتميزهم عن مهجري عام ١٩٤٨. ومع ذلك، فإن بعض النازحين هم من أصحاب الصفة المزدوجة، أي ملاحظة مهمة صفة فقط والأصل فيها واحد، فقد كان بين نزح عام ١٩٦٧ من لجئ سابقًا في عام ١٩٤٨. [5]

حق تمويل بمسمى لاجئ

في أبريل/نيسان 1950 أصدر مجلس الأمة الأردنية قرار الوحدة بين ضفتي الأردن الشرقية والتربية، واجتماعهما في دولة واحدة هي "المملكة الأردنية الهاشمية"، فأصبحت الغربية تابعة للأردن. ومنح هذا المشروع لاجئين لاجئين من الجنسية الأردنية، واعتُبروا مواطنين أصليين في الدولة، ليحصلوا على كافة حقوق التكيف، سواء كانوا يعيشون في مخيمات أو خارجها؛ مما أتاح لهم فرصة الفرصة في المجتمع الأردني اندماجا تاما، دون حاجتهم لتخليق هوية وطنية أصلية.

لأنك  فك الارتباط بين الضفة الغربية والضفة الشرقية في يوليو/تموز 1988 أصبحت حقوقا خفيفة بالكامل، حصرا، للمقيمين الذين يحددون رقم تعريف مدني ودفتر الأسرة، ويحملون الولايات المتحدة سفر مدتها خمس سنوات، سواء كانوا من الشرق أو من الفلسطينيين الأصليين ويعيشون في الأردن بشكل دائم (المملكة الأردنية الهاشمية كما حُدت أكثرياً عام 1988).

وللجوء الفلسطيني في الأردن خصوصيته، رغم أن اللاجئ الفلسطيني يتميز بالجنسية الأردنية، والمواطنة الكاملة، إلا أنه ما يستطيع العودة بشكل صحيح إلى دياره، ويراه حقا غير قابل للتصرف ولا يستمر بمرور الزمن. وهذا ما تضمنه الأمم المتحدة بموجب قرارها رقم 194 بالكامل في ديسمبر 1948 وأعاده بالتأكيد 130 مرة منذ عام 1948 مع اعتبار الشعب الفلسطيني شعباً غادر من أرضه، وله الحق في العودة كشعب وليس كمجموعة شاركين متضررين من الحروب مثل حالات كثيرة أخرى. وهذا أخذ بعين الاعتبار فريد من نوعه في تاريخ الأمم المتحدة، ولا يوجد له نظير في أي حالة أخرى، لذلك يجب التمسك به بكل السبل، وهذا ما تحرص الأردن على فعله من أجل الحفاظ على والوجود الفلسطيني من الزوال.

المصطلح في تعريف وكالة الأونروا

 إن مصطلح عبارة عن قطعة من الأرض تعتبر تحت مظلة الحكومة الصينية لإيسكان الأطفال، حيث يمكن تسميتها بحاجاتهم.

في عام 1948 وبعد نشوء الحرب العربية المشتركة الأولى أو ما تعرف بالنكبة الفلسطينية، اضطررنا لما 750 ألف فلسطيني إلى هجرة وطنهم، نتيجة لتهجير وطنهم، نتيجة للتهجير القسري التي تحتاجها القوات للعمل بشكل مناسب، ولأردن النصيب الأكبر من استقبال اللاجئين الرائعين، ونتيجة للاحصاءات الرسمية لمتابعة الغوث الدولية (الأونروا) إلى أن عدد اللاجئين الفلسطينيين في الأردن، حتى عام 2020، يقدر بـ2.4 مليون لاجئ فلسطيني، أي ما يعادل 42% من مجموع اللاجئين موظف لدى وكالة الغوث الدولية في مناطق عملياتها الخمس (الأردن، سوريا، لبنان، الضفة الغربية وقطاع غزة).

ومرة أخرى، في عام 1967 ونتيجة لذلك أصبح فيستيرس للضفة الغربية وقطاع غزة، حصلت موجة من أخرى إلى الأردن، وقدّر عدد النازحين ثم بألف نازح، وكان نصفهم يقطن في مخيمات الضفة الغربية أو غزة، واضطروا للجوء مرة ثانية خلال أقل من قطاع كامل عام.

منذ السنوات التي أعقبت تماما الضفة الغربية وقطاع غزة، متابعة عمليات اليهود إلى الأردن بالآلاف، بسبب الاحتلال الأمين من ممارسة للفصل بيني، وهدم للمنازل واستيلاء على القرى الفلسطينية، والسجن غير المشروع.

مخيمات اللاجئين في الأردن

نشأت وكالة غوث وتشغيل لاجئي الأونروا 31 مخيما بارزا، حيث رحبوا بالذين عبروا الحدود إلى دول الجوار (الأردن ولبنان) في العالم الهجرة المتتالية التي أعقبت المجازر المروعة والمتكررة، وسرعان ما استقر عدد آخر من المخيمات غير الرسمية، حيث تزايد الأعداد من اللاجئين.

 وشكل اللاجئون الفلسطينيون في الأردن نسبة أكبر من مجموع اللاجئين المسجلين في مناطق عمليات الأونروا الخمس، وما ساعد على اندماجهم في المجتمع الأردني، وجود سمات كثيرة مشتركة بين الشعبين والروابط الكبيرة إضافة للسياسة التي أنتهجتها السلطات الأردنية بمنحهم الجنسية الأردنية وكافة حقوق الناس الأخرى، دون المساس بهم الأساسية في فلسطين بناء على الخيارات ما بين الضفتين وحقهم والتعويض حسب تقدير هيئة الأمم المتحدة رقم (194) 1948.

لمساعدة عدد اللاجئين في عمليات منطقة الأردن 2.275.589 ويشكلون ما يريد 39.1% من عدد اللاجئين المسجلين في كافة المناطق عمليات وكالة الغوث الدولية، كما يعلم عدد اللاجئين داخل مخيمات العشرة التي تعترف بها الوكالة 396.006 ويشكلون ما نتعلمه 17.4% من اللاجئين المستخدمين للمبتدئين بالأردن، بينما عدد اللاجئين خارج المخيمات العشرة 1.879.583 ويشكلون ما يناسب 82.6% من اللاجئين المسجلين بالأردن. مع العلم أن عدد مخيمات الأطفال اللاجئين في الأردن ثلاثة وثلاثة وعشرون مخيماً مؤقتاً. [6] وتوزع هذه المخيمات الرسمية في المملكة الأردنية الهاشمية ضمن ست المحافظات على النحو التالي:

اولاً: محافظة البلقاء الجديدة مسقط رأسهم.

ومع ذلك: محافظتي العاصمة ومأدبا مجموع مخيم الوحدات، مخيم الحسين، مخيم الأمير حسن، مخيم الطالبية ومخيم مأدبا.

ثالثاً: محافظة الزرقاء الجديدة مخيم الزرقاء ومخيم حطين، ومخيم السخنة.

المنطقة الرابعة: محافظة اربد ومخيم اربد، ومخيم الشهيد عزمي المفتي.

حارساً: محافظة جرش، مخيم جرش، ومخيم سوف.

فرص عمل عراقية

في 20 آذار/مارس 2003، بدأت دويّ أولى ضربات الضربات المُعلِنة عن حرب الولايات المتحدة ومن ثم تحالفها على العراق. ولم تكن بغداد بعد ذلك، سوى نقطة في حرب مكونة من عشرة أعوام، وبالتالي آلاف العراقيين لجوء إلى دول المنطقة والعالم.

وكان الأردن من أول الوجهات التي نسيتها اللاجئون العراقيون في تلك السنوات، إلا أنه لا يمكن تحديد شكل وأرقام حراك العراقي إلى الأردن، ولم لا يستطيع الأطفال الأطفال؛ فمنهم من بقي فيها، ومنهم من عاد إلى العراق، وقسم ثالث هاجر إلى دول أخرى، بحسب ممثل الهجرة في السفارة العراقية في عمّان، صفا حسين.

بين عامي 2006 و2008، بلجيكية، مستويات غير شاملة، ما لدينا "حقبة العنف الطائفي" حسب طلب الحكومة البرازيلية من الطائف الدولي للإنجاز الإعلامي. وبالتزامن مع هذه الأحداث، وتزامنت حركة إلى الأردن، بحسب صفا حسين، ووصفها إياها بأعلى نسبة من نفاذ دون عودة خلال الحرب، بقدرت مؤسسة "فاف" الدنماركية ضد عدد اللاجئين العراقيين في الأردن عام 2007 بـ 450 ألفاً.

وفقا لكتاب عن الحكومة الأردنية للسفارة العراقية مطلع عام 2014، كان يتواجد على أرض المملكة 87 ألف عراقي، منهم 30 ألف ألف لسجلوا في نيويورك آلاف اللاجئين، ولكن مع تمدد الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، بدأت موجة لجوء جديدة لم يعرف حجمها وتوقعها بعد. [7]

أما السبب لسبب العراقي للأردن فهي كثيرة لانها أبرزت العدوان الأمريكي على العراق وما سببه من ماتت بشرية فادحة، ولم تسيطر على الدولة العراقية على محاكمها فانتشرت حالات القتل والسرقة والنهب، بالإضافة إلى ما خلفه من ذكية للبنية التحتية والخدمات العامة الأساسية، فلا شبكات مياه ولا كهرباء ولا صرف ولا صحي طرق ولا تعليم! تدريجياً بدأ العمل بالعراقي يتطور إلى ملجأ آمن يلوذ بأهله وأحلامه إليه. [8]

في انتظار سوري

المملكة الأردنية الهاشمية نحو 1.3 مليون مواطن سوري، منهم ما يزيد عن 671 ألف لاجئ مسجل لدى الأمم المتحدة، ويقطن حوالي 18% منهم فقط، في مخيمات لذلك، بينما يتواجدون في المجتمع المحلي، وهو أمر أحدث له انعكاسات سيئة بشكل متزايد في ظل استمرار ذلك الجمهورية السورية.

ولم تألُ جهد المملكة في مدّ يد العون والإغاثة للّاجئين، قفزاً من القيم الإنسانية والمبادئ القومية، والرواسخ الديني الماثلة في نيويورك القيادة الهاشمية، فهي لم تتوانَ تاريخياً عن تقديم المساعدة، وإغاثة الملهوف. وفي الوقت الذي تقوم فيه بدور المملكة بهذا الدور بالنيابة عن المجتمع الدولي، رغم الظروف الاقتصادية الصعبة، وشحّ الموارد، والتحديات التي تواجهها في منطقة مليئة بالصراعات، تؤكد على التهم الموجهة للمجتمع الدولي استناداً إلى المسؤوليات الإنسانية والإنسانية بسبب الأزمة السورية غير المسبوقة. .

لقد فرضنا دفق الأطفال إلى المملكة في تحديات ضخمة على التنوع والمهمة في ظل مشاركة الخدمات الأساسية والبنى التحتية ما بين الأردنيين واللاجئين، الأمر الذي سمح لنا من أجل الأعباء على كاهل المنظمة الرسمية. بالإضافة إلى المساعدات المجتمعية التي قدمتها، مشكوراً، إلا أنها حجم المساعدات التي لم تصل إلى المستوى المأمول.

وقد فكرت اجهزة الدولة ذات الصلة، بالتعامل مع الأزمة السورية، الرئيسة التنفيذية، ومهنية عالية، وأثبتت الكوادر الأردنية التابعة لها في التعامل مع هذه بيروت وتبعتها بطريقة فريدة، من خلال تعاضد جميع المنظمات الرسمية، وهدفها المحدد، ومنها لجان برزت حتى الآن، أحداث إدارات المتخصصة للتعامل مع هذا الملف.

ويرى الأردن أزمة الأزمات ونظراً غير السورية المسكوبية، ذات الأبعاد المختلفة بالناشئين والاتساع بريطانياً واقتصادياً وجغرافياً وإقليمياً رسمياً، تتطلب إضافة المزيد من الجرسانة ولمواجهتها، وخفيفة تبعاتها الكبيرة على المجتمعات المكملة. [9]

مخيمات اللاجئين اللاجئين في الأردن

ويوجد الأردن مخيم الزعتري ومخيم الاخضر. تمت إضافة مخيم الزعتري، وهو المخيم الأكبر حجما وسعة، ما يقرب من الـ80 ألف لاجئ، ويقع هذا المخيم على بعد 10 كيلومترات شرق مدينة المفرق شمال الأردن. بينما استضاف المخيم الأزرق، الذي فرع شمال شرق المملكة، 38 ألف لاجئ. ويعيش 18% فقط من اللاجئين في الأردن في مخيمات اللاجئين وتوزع العشرات منهم في مدن المملكة ومحافظاتها.

التعاون بين الحكومة الأردنية والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين

تعمل المنظمات التقليدية مع الحكومة اليابانية والعديد من المنظمات الوطنية للأطفال وغيرهم من أجل توفير الحماية لأنواع مختلفة من الأطفال، وكذلك تمكين الأطفال من الأطفال الأردنيين. قامت الأردن بعد استضافة اللاجئين بشمولهم بالأنظمة الوطنية مثل الصحة العامة، إذ تمكن اللاجئون السوريون، على سبيل المثال، العمل في سبتمبر 2019 حتى يتمكن من الحصول على فرصة لكسب عيشه، كما تقدم المفوضية المساعدات بشكل منظم بشكل منظم من 200 ألف لاجئ في المخيّمات المدمجين، ممن يعانون من ضعف شديد، وذلك بفضلهم على تأمين أساسيات الحياة.

وعبر السنوات، وبدعم من الحكومة والجهات والشركاء، قامت المنظمة بتنظيم العديد من الحلول المبتكرة لتسهيل وصول اللاجئين إلى الخدمات، ولكن على سبيل المثال، دخلت المفوضية ليومنا في شراكة مع عدد من المساهمين لتبدأ مشاركة المساعدات بشكل جيد من خلال المحافظة على السلامة، فأخرجت الغالبية العظمى من اللاجئين في الأردن في هذه التكنولوجيا، تمكنوا من الحصول على المزيد من الخوذ والأمان للمساعدة التي يتلقونها من المنظمة. ومن خلال مكاتب المفوضية الثلاثة في عمّان والإربد، فهي تتواجد بشكل ثابت في جميع أنحاء المملكة مع وجود ما يصل إلى 500 موظف. وتوجه المفوضية إلى أكبر مخيمين لسوريا، الزعتري اضمن، مجموعة من الخدمات، بما في ذلك تنسيق المخيمات الجميلة من الخدمات المجتمعية مثل الأمن والحماية، وتوفير سبل العيش، والمأوى، والتعاون.

وبعد مرور أكثر من عقد من الزمن على بيروت السورية، برزت أحكام التمويل والدعم المادي في الأردن؛ لكن المفوضية تعمل مع الحكومة الأردنية والشركاء وما الى ذلك ولعدم وصول الخدمات والدعم شكرا وتنمو بشكل دائم. [10]  

لغوا الجنسيات الأخرى

لجوء اللبناني إلى الأردن بسبب الحرب الأهلية عام 1975، وانتشروا في معظم المدن وخاصة مدن الشمال الكبيرة إلى الحدود، ولكن لا يوجد الآن غير ملحوظ كما هو الحال أبناء الدول العربية الأخرى كمن منتجع من الشعب الليبي، والشعب اليمني بعد قصة ما يسمى بـالخط العربي الجديد" في بلادهم. أخيرًا لجأوا إلى الأردن وتضرروا من حرب السودان وما أنتجوا منها، وإن لم يتمكنوا من مقارنتها مع اللاعبين الآخرين.

والحديث عن الكاثوليكيات المتعددة الجنسيات في المملكة المتحدة، وإن كان مختلفًا، للحديث عن الجالية المصدرية التي لا تقل عن تعدادها في الأردن عن مليون إلى مليون من العمال العاملين معظمها غير متخصصين، يعملون في الخدمات الزراعية والغراس وغيرها.

وللاجئين في الأردن حضور واضح في الساحة الأردنية، فلهم طيف في المدارس والمساجد والأحياء والمستشفيات، وفي كل مجال تقريبا، يشاركون أبناء الأردن الرغيف والمحبرة والحلم وحب البلاد، يحلمون جميعا بعيش كريم آمن، وبوطن عزيز يكون فيه الإنسان أغلى ما يملك!  

الخاتمة

شهد العالم الثالث عالميًا الكثير، بدأت من الدولة العثمانية في بداية القرن التاسع عشر حتى يومنا هذا؛ وتزايدت مع مرور الزمن واتفاقهم الثالث في المنطقة، فبعد وصول الشركس والشيشان، العدوان، واندلعت ظهر النكبة 1948 ثم تلتها النكسة 1967، ف منتجع الفلسطينيون، بأعداد كبيرة، إلى الأردن في المرحلتين. ومع بداية 2003، القوات الأمريكية في القوى العاملة، حربا على العراق، مما أدى إلى خروج عدد من اللاجئين العراقيين لرؤية مجموعة كانت الأردن أولها. ثم ظهر الربيع العربي، فعدد كبير من اللاجئين إلى الأردن فرارا من الظروف السيئة في بلادهم، فاستقبل الأردن عددنا كبير من اللاجئين السوريين ومن قَدِمَ من ليبيا واليمن وغيرها من البلدان العربية التي عاشت بشكل أساسي سياسي وأمنية ومن ثم. مع اختلاف بين الاضطهاد البوتيكي، والنزاعات العسكرية، والظروف الاقتصادية الصعبة.   

ومثل الواضحين من الحكومة اليابانية من حيث يتبرعون بأبوابها منذ البداية، مع تقديم الخدمات الأساسية اللازمة، بالإضافة إلى، تبني فلسفتهم، وتنسيق الدعم اللازم لهم، مساعدة المنظمات الدولية للأطفال بشؤون اللاجئين. إلا أن الأردن يواجه مشاكل اجتماعية واقتصادية وسياسية، نتيجة لأزمات، أثرت بشكل كبير على المجتمع الأردني.

        محاولة فهم مختلف للتحديات والفرص التي تخصها الأردن والعالم، في التعامل مع قضايا اللاجئين والهجرة بشكل عام، ما يهم هو محدد لسبب هذا، لأن الأردن، على وجه التحديد، للجوء إليه، عن طريق تحليل تجارب اللاجئين، مع خصوصية خاصة كل فئة منهم ، وكيف نتعامل معها، إدارة أزمتها.

  

الهدف والمراجعة

  1. الشركس الأصلي. (2024). https://info.wafa.ps/ar_page.aspx?id=5067 
  2. السكان في الأردن. (2020). https://fanack.com/ar/jordan/population-of-jordan/
  3. منظمة العفو الدولية. https://www.amnesty.org/ar/what-we-do/refugees-asylum-seekers-and-Migrations/
  4. 1951 المراهقون الهنود / الأطفال الصغار الهنود. https://www.unhcr.org/ar/4be7cc27201
  5. عدوان، عصام (2011). "مفهوم اللاجئ الفلسطيني بين القصور والشمول". المجلة التاريخية الفلسطينية، العدد (1)، ص3.
  6. العراقيون في الأردن: 11 سنة من المتجدد. (2014). https://www.7iber.com/2014/12/iraqi-refugees-in-jordan-11-years
  7. إكرام المشهداني (2007). لماذا يهرب العراقيون خارج وطنهم ، مجلة البيان ، لندن ، عدد 241، ص81 .
  8. أطفال لاجئون  https://www.unhcr.org/ar/countries/jordan
  9.   دائرة الشؤون الفلسطينية / الأردن . https://www.dpa.gov.jo/Ar/List/

     

YU

اتصل بنا

  •  اربد- الاردن, ص.ب 566 الرمز البريدي 21163
  •  refuge@yu.edu.jo
  •   962-2-7211111+ 4700|4702
  •  7211111 2 962 +
جميع الحقوق محفوظة © 2025 جامعة اليرموك.
+96227211111Irbid - Jordan, P.O Box 566 ZipCode 21163